بعد رحيل الملفان يونان هوزايا، قررت الهيئة التأسيسية للمركز تسمية المركز باسمه، وهذا لم يأتي اعتباطا. فيونان هوزايا الذي خدم ثقافة وتراث أمتنا كان قد بدأ مسيرته الطويلة ونشاطه القومي والثقافي في الجمعية الثقافية للناطقين بالسريانية حتى رحيله وأعطى كل وقته وجهده وعصارة فكره ليخدم ثقافة ولغة وتراث شعبنا الكلداني السرياني الآشوري، وأن بعض مؤلفاته ونتاجاته الأدبية واللغوية تعتبر اعمالا رائدة وتتطلب جهدا استثنائيا.
المزيد